قصة طفل ينشأ في بيئة متعددة الثقافات. مع أم وأب يتحدثان بلغتين مختلفتين. وتدور أحداث هذه القصة خلال زيارة لجده في القرية. حيث يتعلم هناك كلمات جديدة ويكتشف متعة التواصل باللغة العربية.
في زمن تختلف فيه اللغة التي نتحدث بها في المنزل عن تلك التي نتواصل بها اجتماعيا أو عن اللغة التي نتعلمها في المدرسة. نجد أنفسنا تماماً مثل شخصيات هذه القصة بحاجة الى تذكير مرح وظريف للتحدث بالعربي يا حبيبي